ساعة البرمجة تمنح الأطفال منصةً وتعبيرًا عن نقاط قوتهم: الإبداع، حل المشكلات، التفكير خارج الصندوق، وبالتالي منحتني كمعلمة فرصة لأبين لهم كيفية العمل في عالم الكبار وكيفية التعامل مع المهام. وكان من الجميل أيضًا رؤية الأطفال الذين اختاروا العمل الجماعي والتعاون، حيث يقدم كل منهم اقتراحات للمرحلة التالية

لقد كانت تجربة طلابنا في ساعة البرمجة رائعة، مهام متنوعة، مستويات صعوبة ملاءمة، وتعلما هادفا. استمتع الطلاب بأداء المهام معًا وبمفردهم خلال أسبوع ساعة البرمجة وأيضًا على مدار السنة.

"لقد كانت التجربة أعلى بكثير مما كان متوقعًا، شعوري بالرضا والسعادة عندما تصفح الطلاب واكتشفوا عالم البرمجة... لقد فتحت الباب قليلاً وهم من اقتحموه. لقد تصفحوا موقع ساعة البرمجة ودخلوا لألعاب حتى أنا لم يتسنّ لي أن أدخلها.. وقفت جانبا، أرشدت قليلاً من طلب المساعدة. لقد تعلموا ولعبوا وشاركوا وساعدوا بعضهم الآخر - وأنا شاهدت بذهول...